العباءة العصرية
الحجاب ، التي ترتديها بعض السيدات
المسلمات هو ترتيب جديد ومعقد من اللباس. كثيرا ما ينظر إلى الحجاب من خلال وجهة نظر حتمية. على الرغم من أنه ، في الوقت الحالي ، يتميز باستخدامه القابل للتكيف من قبل السيدات في قطر ، وهي دولة خليجية بدوية معتدلة. للقيام بذلك ، أصف كيف أن السيدات القطريات يغيرن عمداً ويعدلن ويعيدن التفكير ويطردن حجابهن لتناسب الظروف المتطورة. هذه الممارسات الصغرى للحجاب - استخدام السيدات الحيوي والظرفي للزي المسلم التقليدي - هي في بعض الأحيان قليلة للغاية بالكاد تكون ملحوظة. ومع ذلك ، أنا أزعم أنها ضخمة لأنها تمكن السيدات من ممارسة منصبه داخل حدود الملابس التي "يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها رمز للمجتمع الإسلامي المتمركز حول الرجل وسوء المعاملة". فحص هذه الإجراءات يكشف عن كثب سياسة مصغرة للحجاب تضيء قضايا أكبر للإناث القطريات.
تشير كلمة "الحجاب" إلى "التغطية" باللغة العربية ، وعلى الرغم من أن الملابس مرادفة للسيدات المسلمات ، إلا أن نشأتها تعود إلى ما قبل الإسلام (Zahedi 2008). بالنسبة للإناث المسلمات اللائي ينتشرن ، يلتقي الحجاب بالعديد من البراهين الاجتماعية المعروفة - الدين ، الميول الجنسية ، الطبقة الاجتماعية ، الجنسية ، العرق ، والعرق. يعلن القرآن أن على السيدات ارتداء ملابس "غير مزعجة" ، وهي مسألة ذاتية تترك حجابًا مفتوحًا للترجمة. وفقًا لذلك ، فإن الحجاب هو علامة ساحلية تتوقع تداعيات مختلفة حيث يتم فك تشفيرها عاطفياً بواسطة تجمعات مختلفة في ظل إعدادات مرتبة.
بنفس الطريقة التي تزاول بها إناث أخريات في الخليج ، يتزوج القطريون اللاحقون في أنفسهم في الاسود داكنة كاملة الطول تعرف باسم العبايات. يتم الانتهاء من ذلك بشكل منتظم من خلال شالات ، والتي هي الأوشحة الطويلة و داكنة ، مستطيلة مطوية على الرأس والرقبة ، وتغطي الشعر والجلد. في قطر ، كانت هذه الملابس "مهجورة إلى حد كبير خلال الثمانينيات ، على أي حال طوفان من الإسلاموية في أواخر الثمانينات - منتصف التسعينيات حرضت على الاستقبال" عبر أرقام
اللوحات.
إن النساء في الدول الإسلامية الأكثر اعتدالاً ، على سبيل المثال ، المملكة العربية السعودية ، ملزمات بشكل شرعي بارتداء غطاء للرأس والحجاب في الخارج ، في حين أن الدول الليبرالية عمومًا ، على سبيل المثال ، لبنان ، لديها سلوك مؤسسة حرة إلى حد ما تجاه التغطية. يتم ترتيب قطر في مكان ما في الوسط - وهي دولة معتدلة حيث يوجد ثقل اجتماعي خطير للسيدات المسلمات لارتداء الحجاب ، لا سيما القطريين ، ولكن لا توجد قيادة شرعية للقيام بذلك.
في الوقت الحالي ، ركز حول ممارسات الملابس ذات الصلة بالحجاب القابلة للتكيف للسيدات القطريات الشابات ، مستخدمين 130 جلسة متعمقة وثلاث سنوات من الإدراك الحسي كمعلومات. كميزة من الدوافع النيوليبرالية الهادفة إلى بناء ثروات الأمة ومكانتها في العالم بأسره ، تحدد الحكومة القطرية في كثير من الأحيان سكانها من الإناث باستخدام حساب "السيدة المنخرطة" الذي يروج لتوسيع نطاق الالتحاق بالمدارس والتعاون في القوى العاملة والإدماج الرياضي. وسط الجنس الديناميكي. ومع ذلك ، ينظر في اكتشاف السخط وسوء المعاملة بين السيدات القطريات بسبب وضعهن المتدني داخل بلد ما والذي يظل مشبعًا بمجتمع يسيطر عليه الذكور والتمييز المؤسسي للتوجه الجنسي.
يكتشف عنصر التحكم هذا التعبير الأكثر وضوحًا في الفحص والتوجيهي للملابس النسائية في الأماكن المفتوحة. أنا أزعم أن الممارسات الدقيقة للحجاب تصور في الوقت الحالي الأساليب التي تعارض بها السيدات الشابات القطريات هذه الشروط مع الحفاظ على الطابع الإسلامي والوعد للأسرة.
في قطر وفي مكان آخر ، تم استخدام الحجاب بشكل صحيح من قبل السيدات المسلمات كموقع للنشاط. غالبًا ما يحدث النشاط المرتبط بالحجاب - والذي يتضمن ارتداء الملابس أو طردها أو تعديلها كدليل على المعارضة أو الدعوة إلى التغيير الاجتماعي أو السياسي - بين النساء الشابات. تشير الدراسات الاجتماعية التي أجريت على الملابس إلى أن السيدات الأكثر رسوخًا يقومون بعمل أقل شخصية تجاه ملابسهن. يتم قبول المزيد من السيدات المتمرسات في "معرفة ماهية هويتهن" ، ويتم اختبار تمرينات أسلوبهن إلى حد ما. على هذا المنوال ، فإن السيدات الأكثر خبرة لديهن ميل أقل لاستخدام الحجاب في النشاط. من ناحية أخرى ، ترى السيدات الشابات بانتظام الفستان كنهج للتجربة.
أساليب مختلفة للوجود ، كوسيلة "لتوسيع وتعديل شخصياتهم المتصورة ذاتياً وصورهم الذاتية".
أركز حول ممارسات الحجاب المصغرة للسيدات القطريات الشابات على ضوء هذا الميل لاستخدام الملابس للنشاط وبناء الشخصية ، وانضمت إلى الطريقة التي تلتزم بها المرأة القطرية حقًا بارتداء الحجاب. قطر هي المكان المثالي للتفكير في الممارسات الصغرى للحجاب لأنها دولة إسلامية تقليدية ولكنها سريعة التحديث ، حيث اكتسب مجلسها التشريعي مفتاحًا رئيسيًا للسيدات لصورتها المفتوحة ، ومع ذلك يظل الفصل بين المؤسسات والفوارق بين الجنسين مرتفعًا. لقد تم النظر بشكل مثير للإعجاب في مأزق العمال المتشردين ذوي الأجور المتدنية في قطر (على سبيل المثال ، غاردنر وآخرون 2013) ، ومع ذلك ، تجاهل الباحثون عمومًا القضايا الاجتماعية التي تعاني منها السيدات الأثرياء على مستوى العالم.
أبدأ بمراجعة كتابية لمنحة الحجاب التي تؤكد القدرة على التكيف والتنوع. أنا في تلك المرحلة أقدم سجلاً مختصراً لتقنيات الاستكشاف التي تتبعها بمخططات قطر ذات الصلة ، بما في ذلك القضايا التي تم تحديدها مع الحجاب والسيدات القطريات في الغالب. أنا في هذه المرحلة أصف نطاق الممارسات الصغرى للحجاب التي تستخدمها السيدات القطريات. أغلق بالتفكير في تداعيات هذه الاكتشافات.
عبايات جده
عبايات جده
